You signed in with another tab or window. Reload to refresh your session.You signed out in another tab or window. Reload to refresh your session.You switched accounts on another tab or window. Reload to refresh your session.Dismiss alert
هذا مقصود ففي حال التشكيل الأمر متروك إلى المستخدم\محرر النص لتحديد علامات التشكيل المطلوبة لتفادي أي تعارض محتمل ين التشكيل الموجود في أصل النص والتشكيل التلقائي.
أعتقد أن مصدر هذا التعارض هو ضبط اللام الأولى في التركيب (ل+ل+ه)، كقوله تعالى: ﴿لِله الأمر من قبل ومن بعد﴾، وقوله ﷺ: «لَلهُ أفرح بتوبة عبده من أحدكم…».
وطالما أن الخط قادر على تخمين ما إذا كان هذا التركيب يمثل لفظ الجلالة أم لا ضمن السياق، فالخطب يصبح يسيراً، فالعبرة عندئذ بالشكل الذي سيتخذه التركيب (ل+ل+ه)، فكلما اتخذ هذا التركيبُ شكلَ لفظ الجلالة، أصبح مستحقاً للشدة والمدة، أياً كان ضبط اللام الأولى فيه، ومثال ذلك لفظ الجلالة في الآية المذكورة، إذ يظهره الخط مضبوطاً (كما ضبطه المستخدم) وبالشكل المطلوب (على هيئة لفظ الجلالة).
إنما، بالمناسبة، وأثناء كتابتي لهذا التعليق، لاحظت أن لفظ الجلالة في الحديث المذكور: «لَلهُ أفرح بتوبة عبده من أحدكم…» لا يتخذ شكل لفظ الجلالة!
عادة، عند كتابة لفظ الجلالة دون تشكيل، يعمد الخط الأميري إلى تحويله تلقائياً إلى محرف لفظ الجلالة
U+FDF2
مضيفاً الشدة والمدة إلى لامه (الله).لكن ذلك لا ينطبق حالياً على لفظ الجلالة عند كتابته مشكول اللام أيضاً (اللّه، اللَّه). ففي هذه الحالة لن تظهر الألف الخنجرية تلقائياً.
ألا يفترض أن يتحول إلى محرف لفظ الجلالة في هذه الحالة أيضاً؟
The text was updated successfully, but these errors were encountered: